KKU جامعة الملك خالد College of Engineering

زيارة علمية الى شركة بيبسيكو أبها لطلاب قسم الهندسة الكيميائية

في اطار حرص كلية الهندسة بمدى اهمية الزيارات الميدانية وضمن فعاليات البرنامج الزيارات الميدانية لكل فصل دراسي، قامت مجموعة من طلبة قسم الهندسة الكيميائية بزيارة ميدانية إلى شركة بيبسيكو أبها بتاريخ: الاثنين 11/02/2019 بإشراف من د. عاطف الجريء و د. محمد إسماعيل. وتهدف هذه الزيارة الى التعرف على أنظمة المتطورة، بالإضافة إلى مراحل المعتمدة لإنتاج المشروبات الغازية والمياه المعدنية لشركة بيبسيكو. و يعتبر هذا مصنع من بين اهم المصانع في المنطقة، من ذلك احترام متطلبات الصحة والسلامة. وقد تم شرح العمليات الأساسية التي تمر بها مراحل استقبال  المواد الاولية وكيفية تخزينها الى حين تحويلها الى قسم الانتاج مرورا بالمراحل الانتاج والتخزين. إضافة الى عملية انتاج غاز  ثاني اكسيد الكربون من قبل المهندسين سعيد حسن القحطاني وعلي يحي القحطاني. تمت رؤية هذه العمليات على أرض الواقع والوقوف عند كل جزء من مراحل الانتاج وشرحها. هذه الزيارة كان لها اثر ايجابي لما في ذلك من ربط طالب الهندسة الكيميائية بواقع الصناعات الوطنية بالبلاد والتكامل في العملية التعليمية. وفي النهاية اعرب الدكاترة المشرفون عن الزيارة عن شكرهم وامتنانهم لما قدماه المهندسين من معلومات مفيدة وقيمة تعزز المنهج العلمي المعهود.
عربية

مقدمة في نظام تحديد المواقع العالمي مع تدريب ميداني على جهاز ليكة 1200

نظرا لأهمية التقنيات الحديثة مثل نظام تحديد المواقع العالمي في الرفع والتوقيع المساحي بتسريع المشاريع عند تصميمها وعند تنفيذها فأنه من المؤكد أن يكون المتخرج من كلية الهندسة بجامعة الملك خالد في قسم الهندسة المدنية من السباقين في سوق الشغل بكسب المهارات الفنية في التخصص وتطوير الذات بحذق هذه التقنيات الحديثة المطلوبة إلزاما في الشركات الخاصة الأجنبية منها والوطنية.  لتحقيق رؤية كلية الهندسة وقسم الهندسة المدنية ضمن رؤية جامعة الملك خالد في إطار رؤية المملكة العربية السعودية 2030 يتعين تكثيف الدورات التدريبية للطلاب لتحضيرهم لسوق الشغل أو لمواصلة الدراسات العليا ومن هذه الأهداف ما يلي: تدعيم نسبة التقنيات الحديثة في البرامج التدريبية بكلية الهندسة، التدرب على التقنيات الحديثة للمساعدة على ربح الوقت والجهد في تنفيذ المشاريع، إعداد المتخرج للحياة العملية بدون الرجوع إلى الوراء بعد التخرج للتدرب من جديد، من خلال آلية خدمة المجتمع يمكن التعريف بهذه المهارات لدى الطالب لخدمة القطاعات الحكومية والخاصة المحلية. نظرا لأهمية المواد التي يدرسها الطالب في قسم الهندسة المدنية من تخصصات دقيقة تمكنه من نيل شهادة مهندس مدني فإنه من الصعب أن تتعمق في أي تخصص دقيق بالكيفية التي تمكنه من كسب كل المهارات لذلك نبرز أهمية هذه الدورة والهدف منها في التالي: ترسيخ فكرة أهمية هذه الدورة في تبني نظرية الإيجابية في التعلم، هذه الدورة تتقاطع مع دورات أخرى لارتباطها في تحديث البيانات المكانية، تمكين الطالب من المهارات اللازمة من أجل الاستعداد لاعتماد هذه التقنيات الحديثة فيما تبقى من دراسته الجامعية مثل مشروع التخرج مثلا والذي يكون مستوحى من المشاريع الفعلية في القطاع الحكومي أو الخاص لتسهيل عملية إدماج المتخرج في سوق الشغل. هذه الدورة تقدم للطالب في قسم الهندسة المدنية كيف يمكنه سقل المعرفة لديه بالأخذ بعين الاعتبار التقنيات الحديثة وكيفية الارتقاء إلى مستوى عالي من المعرفة تؤدي به حتما لكسب رهان التشغيل أو مواصلة دراسته العليا.   من خلال هذه الدورة يتعلم الطالب المنهجية العلمية والطرق الرقمية المتبعة في تطبيقات نظام تحديد المواقع العالمي. ومن أهم هذه الطرق نذكر: التعرف على كيفية تشغيل مكونات نظام تحديد المواقع. التدرب على كيفية تشغيل المحطات الثابتة والمحطات المتحركة. التدرب على كيفية تحويل البيانات المكانية المصححة من وإلى الجهاز وإلى الحاسب الآلي. التدرب على كيفية تصدير وتوريد البيانات المكانية من وإلى برامج أخرى. التدرب على تحديث البيانات المكانية لدعم التطبيقات الفعلية في القطاعات الحكومية. التدرب على توقيع المشاريع الهندسية بهذه التقنيات الحديثة. التأكد بأن محتوى أي دورة علمية لا يعني أنك أصبحت خبيرا بل دفعة أولى للمزيد. من خلال هذه الدورة يريد عضو هيئة التدريس المقدم للدورة وقسم الهندسة المدنية الوصول إلى النتائج التالية: دفع الطالب إلى المزيد من المعرفة في التخصصات الدقيقة وخاصة التي تعتمد على التقنيات الحديثة. ترسيخ لدى الطالب فكرة المثابرة والتميز في كسب المهارات وتطوير الذات بتبني منهجية التكامل بين الطرق الكلاسيكية والطرق الحديثة لنيل رهان التشغيل. إضافة جديدة لغرس روح خدمة المجتمع لدى الطالب الخريج الذي هو سيصبح جزءا منه.  
عربية

انجاز محطة توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية

المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي   دشن معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، صباح اليوم الثلاثاء الـ 4 من ربيع الآخر، مشروعًا مقدمًا من طلاب كلية الهندسة، يختص بإنشاء وتشغيل محطة توليد بالطاقة الشمسية، وذلك بالكلية في المدينة الجامعية بأبها. وتأتي فكرة تنفيذ المشروع وتصميمه من طلاب كلية الهندسة، تحت إشراف عضو هيئة التدريس بالكلية الدكتور عبدالعزيز بن صالح السعيدي، وبدعم من الكلية، واللجنة الدائمة للطاقة المتجددة، ومكتب الاستشارات الهندسية بالجامعة، وشركة تقنية للطاقة. وفي بداية التدشين اطلع معالي مدير الجامعة على رسم توضيحي للمشروع، مستمعًا إلى شرح مفصل عن آليات المشروع، ومدى استفادة الجامعة من تنفيذه، بالتوافق مع تحقيق رؤية المملكة 2030 ، وذلك من خلال الاستفادة من موقع المملكة جغرافيًا؛ لتوليد طاقة كهربائية شمسية، ومدى تأثير ذلك على المنظومة من الناحية العلمية والبحثية والاقتصادية أيضًا. وأشاد معاليه بجهود طلاب قسم الهندسة الكهربائية وكلية الهندسة بشكل عام في العمل على الخروج بمثل هذه المشاريع التي ستعود على الجامعة والمنطقة بالنفع، موجهًا القائمين على اللجنة الدائمة للطاقة المتجددة بالجامعة بضرورة دراسة مشروع الطاقة الشمسية بشكل موسع للعمل بها في دعم مباني المدينة الجامعية الجديدة بالفرعاء. السلمي : دراسة مشروع الطاقة الشمسية بشكل موسع للعمل بها في دعم مباني المدينة الجامعية الجديدة بالفرعاء بدوره شكر طالب الهندسة الكهربائية أحد أعضاء المشروع راشد أيمن معالي مدير الجامعة على دعمه وتشجعيه لمشروع تخرجهم، موصلاً شكره لعميد الكلية الدكتور إبراهيم إدريس فلقي، وكل من ساهم في دعم مشروعهم من خلال توفير ألواح الطاقة الشمسية، وتجهيز المكان، وتسهيل إجراءات تنفيذه أيضا، لافتا إلى أن المحطة الحالية تعد مرحلة أولى، ويتم من خلالها انتاج 11 ميقا واط سنويا، فيما يتطلع هو وبقية أعضاء المشروع إلى تغذية الجامعة كهربائيًا بشكل كامل عن طريق محطات توليد الطاقة الشمسية؛ لما لها من أهمية في تحقيق رؤية المملكة 2030 اقتصاديا وبيئيا، وكذلك للحفاظ وتفعيل مصادر الطاقة المتجددة. الجدير بالذكر أن مشروع محطة توليد الطاقة الطلابي ينتج حاليا 4800 واط، وتقوم هذه المحطة بتشغيل جزئي لمبنى معامل وورش كلية الهندسة، إضافة إلى استخدامها في التجارب البحثية والطلابية.
عربية

دورة تدريبية بقسم الهندسة االميكانيكية بعنوان: ثلوث الهواء والتحكم فيه

تم عقد الدورة التدريبية بقسم الهندسة االميكانيكية بعنوان: ثلوث الهواء والتحكم فيه وذلك يوم  الخميس الموافق  6/12/2018 من الساعة9:00   بالقاعة 145  وقدم الدورة  د. أحمد سعيد زيدان
عربية

٣٦ مشروعا في معرض يوم المهندس

نظمت جامعة الملك خالد ممثلة في وحدة التدريب والخريجين بكلية الهندسة صباح اليوم الثلاثاء الـ 26 من ربيع الأول فعالية يوم المهندس السادس، وذلك في مقر كلية الهندسة بالمدينة الجامعية (قريقر)، بحضور عميد الكلية الدكتور إبراهيم بن إدريس فلقي ووكلائها وعدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب. وانطلقت فعاليات اليوم بجلسة نقاش مع مدير إدارة المرافق بالقطاع الجنوبي في شركة الكهرباء السعودية المهندس سياف بن سعيد الشهراني، قدم من خلالها نبذة عن تجربته المهنية في المجال الهندسي، مشيرا إلى مدى أهمية الهندسة بمختلف مجالاتها في تحقيق التطوير لأي منشأة، وكيفية التعامل مع المعوقات وتخطيها في الحياة العملية، وأجاب أيضا على عدد من تساؤلات الطلاب حول مستقبل تخصصاتهم ومدى احتياجات سوق العمل. بعد ذلك عقد عميد كلية الهندسة الدكتور إبراهيم فلقي لقاءً مفتوحًا مع الطلاب بمشاركة وكلاء ورؤساء أقسام الكلية، للإجابة على أسئلة واستفسارات الطلاب، ودار في اللقاء عدة نقاشات تمحورت حول الخدمات والمؤتمرات والندوات والدورات التي تقيمها وتقدمها الكلية وكيفية الاستفادة منها من قبل الطلاب وكيفية إشراكهم فيها، بالإضافة إلى الحديث عن ارتباط خريجي الهندسة بكليتهم بعد التخرج والخدمات والمرافق المتاحة لهم. كما افتتح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري معرض المشاريع المصاحب، والذي ضم 36 ملصقا بحثيا في مجالات الهندسة الكهربائية، والهندسة الميكانيكية، والهندسة الصناعية، والهندسة المدنية، والهندسة الكيميائية، والتي ضمت عدة مشاريع من أبرزها مشروع هندسة كيميائية خاص بالمجال الطبي، ومشروع إنشاء محطة تحلية مياه، وأستاد رياضي، إضافة إلى كوبري خرساني. وأشاد العمري خلال جولته في المعرض المصاحب بمشاريع الطلاب من حيث تنوعها وأهميتها في تطوير وابتكار آليات جديدة تسهم في تحقيق الجامعة للتميز في مجالات الهندسة، لافتا إلى أن كلية الهندسة من أهم كليات الجامعة التي تحظى بدعم كبير من قبل إدارتها نظرًا لأهميتها وتميز مخرجاتها، مشيدا بالجهود التي تقوم بها عمادة وإدارة الكلية في إقامة وتنظيم هذه الفعالية بشكل سنوي لتحفيز طلابها ودعمهم للرقي بكليتهم وجامعتهم ووطنهم. كذلك نظمت وحدة التدريب والخريجين محاكاة للمقابلات الوظيفية يتم من خلالها تدريب الخريجين على المقابلة الوظيفية وذلك من خلال إجراء مقابلات يحدد فيها الخريج المتقدم عليها، ومن ثم توجيهه لما يناسبه وفق أدائه في المقابلة، إضافة إلى تقديم المشورات في إعداد وتجويد السيرة الذاتية من خلال تسليم الخريج سيرته الذاتية بعد تقييمها وإرشاده بما يمكنه من رفع قيمتها لدى سوق العمل. يذكر أن معرض المشاريع حضره مدير مركز الموهبة والإبداع وريادة الأعمال بالجامعة، وذلك للاطلاع على أهم مشاريع الخريجين وتقييمها بحسب معايير المركز لتبنيها ودعمها للوصول بها إلى مصاف المشاريع الريادية القائمة. المصدر:  جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي
عربية